وصّل مع يسير واكسب دخلاً إضافيًا

أن تكون شريكًا ليسير يعني أن تدخل عالمًا من الحريّة والإثارة. أنا لستُ مجرّد سائق توصيل، ولكنني شخصٌ يقدّم الراحة ويرسم الابتسامات على عتبات الأبواب! يُشعرني امتلاك حريّة اختيار متى أعمل وأين بأنني ملك وقتي وحياتي. أمّا بالنسبة للتطبيق، فهو رفيقي الذي يرشدني ويساعدني على إتمام مهامّ التوصيل بسلاسة. تلك الإثارة التي أشعر بها عندما أقوم بتوصيل الطلب في الوقت المحدّد، لا يمكن أن تتلاشى! يسير ليس مجرّد منصّة، ولكنّه عالم من المغامرة!

21عامًا، مستقل, 

سمير ل

كلّ يوم مع يسير هو مغامرة ترسم ابتسامة على وجهي. أعتبر نفسي مستكشفًا للمدن، حيث أجوب الشوارع والأحياء لتسليم الطرود والوجبات. ما قدّمه لي يسير أكثر من مجرّد وظيفة، لقد أتاح لي الفرصة للتواصل مع مدينتي بطريقة فريدة. حينما أرى ابتسامة الرضا على وجوه العملاء عند استلامهم طلباتهم، أشعر بأنني جزء من رسالة أكبر. أن تكون سائق توصيل مع يسير لا يعني فقط تسليم الطلبات، وإنّما هو طريقة لتترك أثرًا طيبًا وإيجابيًا في حياة الآخرين اليومية.

رفيق ب., 

33عامًا، موظف

في عمر الـ 25 عامًا، بدا لي تحقيق التوازن بين الدراسة والعمل أمرًا مربكًا، إلى أن انضممتُ إلى فريق التوصيل مع يسير. المرونة وسلاسة العمل منحتني الحريّة للقيام بالأمرين بكلّ سهولة. التطبيق سهل الاستخدام ويجعل من عملية توصيل الطلبات أمرًا في غاية البساطة. أنا فخور لكوني جزءًا من عائلة يسير، حيث يتمّ التشجيع دومًا على النموّ والاستقلالية.

مولود ك., 

25عامًا، طالب

لقد غيرّ فريق التوصيل في يسير نظام العمل في حياتي. بفضل ساعات العمل المرنة، تدفّق الطلبات الثابت، التطبيق سهل الاستخدام والدعم المستمرّ، تمكّنت أخيرًا من كسب المال والحفاظ على حريّتي. التوصيل مع يسير ليس مجرّد وظيفة، وإنّما هي رحلة تقرّبك أكثر من تحقيق الاستقلالية.

أحمد ف, 

25 عامًا, طالب